في عيدك، تنحني الحروف احترامًا لعطائك، ويقف القلب امتنانًا لدورك العظيم. أنت النور الذي يبدد ظلمة الجهل، واليد التي ترشدنا إلى طريق المعرفة، والقلب الذي يحتوينا بحب وصبر.
شكرًا لأنك لست مجرد معلم، بل أبٌ روحي، وقدوة ملهمة، ونورٌ لا ينطفئ. أسأل الله أن يبارك فيك، ويجزيك خير الجزاء.
كل عام وأنت رمز للعطاء والنور!
شكراً